في عالم صناعة المجوهرات الراقية، تحتل G.P.Grant مكانة مميزة، إذ تُبدع مجموعات من الزخارف الرفيعة التي يتحول فيها التصميم إلى تجسيد للأسلوب الفريد والهوية المميزة.
يقدّم مشغلنا مجموعة واسعة من المجوهرات، بما في ذلك أزرار الأكمام الحصرية، الخواتم، الأساور، القلائد والمزيد، حيث تمتزج الجماليات الراقية مع الحرفية الاستثنائية في كل قطعة.
نحن نفخر بأن إبداعاتنا تولد في مدينة الذهب بفورتسهايم – ألمانيا، حيث تتلاقى التقاليد العريقة مع أعلى معايير فنون المجوهرات، لتصبح جزءًا لا يتجزأ من عمليتنا الإبداعية. فكل تفصيل له أهميته، والمشابك الدقيقة في أزرار الأكمام ليست مجرد زينة، بل تعبير عن الفرادة والرقي.
يتكامل شغفنا بالتصميم مع التزامنا الثابت بالجودة والانتباه لأدق التفاصيل. ففي كل انحناءة، وفي كل حجر كريم مُرصّع بعناية، نرى فرصة لابتكار عمل فني مُقدّر له أن يتألق إلى الأبد.
في عالم مجوهرات G.P.Grant الحصرية، تُصنع كل قطعة بعناية لتروي قصة من الأناقة والتميّز. من أزرار الأكمام المصمّمة بتعقيد والمزوّدة بمشابك خاصة، إلى الخواتم المزيّنة بالأحجار الكريمة النادرة، تعكس كل قطعة تفانينا في دفع حدود الإبداع والحرفية.
حرفيونا، بدافع شغفهم بالكمال، يجسّدون مجموعة متنوعة من التصاميم، ليضمنوا أن تكون كل قطعة أكثر من مجرد إكسسوار — بل تعبيرًا عن الذوق الرفيع. نحن نؤمن بأن الفخامة الحقيقية تكمن في التفاصيل، ومجموعات مجوهراتنا تجسّد هذه الفلسفة بأبهى صورها.
سواء كنت تبحث عن خاتم خالد، أو قلادة مميزة، أو أزرار أكمام تجمع بين الأناقة والوظيفة، فإن مجوهرات G.P.Grant الحصرية تقدّم مجموعة مختارة تتجاوز حدود الموضة، لتعد بجمال دائم وجودة لا مثيل لها. انغمس في عالم حيث كل قطعة تحفة فنية، وكل زينة رمز لأسلوبك الفريد وذوقك المتميّز.
اكتشف عالم المجوهرات الفريدة، حيث الأناقة والفخامة والتفرّد تمتزج في انسجامٍ تام.
دليل الأواني الزجاجية



يتم تصنيف جميع منتجات خط المجوهرات إلى:
الإصدار الأصلي
-
يُصنع باستخدام الفضة المطلية بالذهب أو الروديوم – وهو معدن ثمين من مجموعة البلاتين – بالإضافة إلى معادن ثمينة أخرى.
الإصدار الخاص
-
يُصنع باستخدام المعادن النفيسة،
-
ويُزيَّن بالأحجار الكريمة مثل اللازورد، وحجر عين النمر، واللؤلؤ الطبيعي، والعقيق، والحجر الأخضر، والملاكيت وغيرها.
الإصدار الحصري
-
يُصنع من الذهب الخالص والبلاتين،
-
ويُزيَّن بالأحجار الكريمة مثل الألماس، والياقوت الأزرق، والياقوت الأحمر، والزُمرد وغيرها.
-
يتم تنفيذ الطلبات وفقًا لرغبات العميل، باستخدام مجموعة متنوعة من الأحجار الكريمة والمعادن النفيسة، مع إمكانية التخصيص الكامل لكل قطعة.
اقرأ المزيد:
بعض الأحجار الكريمة التي نستخدمها في الإصدار الخاص
أم اللؤلؤ
المصدر: اليابان، الخليج العربي
أم اللؤلؤ، المعروفة أيضًا باسم “النَّاقَر” (Nacre)، هي الطبقة الداخلية اللامعة داخل أصداف الرخويات التي تنتج اللؤلؤ. تتكوّن قواقع هذه الرخويات عادةً من ثلاث طبقات: الطبقة الخارجية وتُعرف باسم البيريستراكم، تليها طبقة من الكالسيت، ثم الطبقة الداخلية وهي أم اللؤلؤ. هذه الطبقة الملساء والمتلألئة تنتجها الغدة الموجودة في عباءة الرخوي أثناء نموّه.
يعود استخدام أم اللؤلؤ إلى آلاف السنين، حيث كانت موضع تقدير كبير في الحضارات القديمة مثل المصرية والسومرية واستخدمت لأغراض متعددة. ويتم الحصول على أجود أنواع أم اللؤلؤ من مناطق مثل اليابان والخليج العربي، حيث تنتج الرخويات هناك طبقة نقية عالية الجودة تتميز بتلألئها وألوانها المتغيرة. لقد كانت هذه المادة الثمينة رمزًا للجمال والفخامة، ودخلت في صناعة المجوهرات والأعمال الفنية والقطع الزخرفية على مرّ التاريخ.

اللازورد الأزرق الملكي
المصدر: أفغانستان
اللازورد الأزرق الملكي هو النوع الكريم من معدن اللازوريت، ويُعرف بجماله المعتم الآسر ولونه الأزرق العميق. هذا المعدن المعقّد في تركيبه الكيميائي يحتوي على الصوديوم والألمنيوم، وكان يُشار إليه في العصور القديمة باسم “الياقوت الأزرق”. يوجد اللازورد في عدد محدود جدًا من المناجم حول العالم، مما يجعله حجرًا نادرًا وثمينًا للغاية.
يُعدّ أفضل أنواع اللازورد هو الذي يتميّز بلون أزرق داكن يميل إلى السواد، أعمق من الفيروز وأكثر كثافة من الأحجار الزرقاء الأخرى مثل السداليت أو الأزوريت. وغالبًا ما تنتشر في داخله بلورات من معدن البيريت الذهبي، مما يخلق تباينًا رائعًا بين اللون الأزرق الغني والبريق الذهبي المعدني. هذا المزيج المذهل من الأزرق العميق وبريق البيريت الذهبي يمنح اللازورد مظهره الفريد والجذاب، مما جعله حجرًا كريمًا ثمينًا استخدم عبر التاريخ في صناعة المجوهرات والفنون الراقية.

الملكيت
المصدر: روسيا، جبال الأورال
الملكيت، بحلّته الخضراء الزاهية ونقوشه المتموجة الفريدة، هو حجر كريم عُرف منذ آلاف السنين ولا يزال يحظى بشعبية كبيرة حتى يومنا هذا. يتميّز هذا الحجر بجماله الطبيعي الأخّاذ الذي يجمع بين العمق اللوني والتدرجات الغنية، مما جعله من الأحجار المفضلة في صناعة المجوهرات الراقية.
يُستخدم الملكيت اليوم بشكل أساسي في تصميم وصناعة المجوهرات الفاخرة، حيث تضفي ألوانه الساحرة لمسة من الفخامة والرقي على كل قطعة. وبفضل تاريخه العريق وجماله اللافت، يُعدّ الملكيت رمزًا للأناقة والجمال الطبيعي الخالد.

اليشم: اليشمايت والنفرِيت
المصدر: ميانمار، الصين
اليشم حجر كريم فريد يتميز بجماله ورمزيته العميقة، وله تاريخ عريق يمتد إلى ما قبل عام 3000 قبل الميلاد، حيث كان يُعرف في الصين باسم “يو” (Yu) ويُلقب بـ”الجوهرة الإمبراطورية”. يتكوّن اليشم من نوعين نقيين: اليشمايت (Jadeite) والنفرِيت (Nephrite)، وكلاهما يحظى بتقدير كبير في الثقافات الشرقية، وخاصة في الصين، حيث يُعتبر رمزًا للنقاء والخلود والحكمة.
أما اليشمايت الإمبراطوري، فهو الأندر والأكثر قيمة، ويتميّز بلونه الأخضر الزمردي الزاهي وجودته الفائقة، ويُستخرج حصريًا من ميانمار (بورما). ويُعد هذا الحجر الكريم من أكثر الأحجار المطلوبة والنفيسة في العالم، لما يحمله من سحر طبيعي وتاريخ ثقافي ثري يجعله بحق “جوهرة الملوك”.

اليَشب الأحمر
المصدر: متنوع حول العالم
يُعدّ حجر اليَشب الأحمر تحفة طبيعية تعبّر عن إبداع الطبيعة وجمالها الخلّاب، إذ تشبه ألوانه وتعرجاته المذهلة الأخاديد الصخرية الحمراء. كل قطعة من اليَشب هي عمل فني فريد أبدعته يد الخالق.
يتميّز اليَشب الأحمر بتدرجات ألوانه التي تتراوح بين الأحمر القاني والبني التيراكوتا الدافئ، ويرتبط منذ القدم بمعاني القوة الجسدية والطاقة الحيوية. لا يُقدَّر هذا الحجر لجماله الطبيعي فقط، بل يُعتقد أيضًا أنه يحمل خصائص روحية وموازنة للطاقة، مما جعله من الأحجار الكريمة المفضّلة في العديد من الثقافات والفنون عبر العصور.

عين النمر
المصدر: جنوب إفريقيا، الهند
يُعرف حجر عين النمر بخصائصه الوقائية والموازِنة للطاقة، إذ يُعتبر رمزًا للقوة والثبات ويمنح مرتديه شعورًا بالأمان والاطمئنان. يتميز هذا الحجر بتأثيره التأصيلي، مما يساعد على تعزيز التوازن الداخلي والتركيز الذهني.
تتنوع ألوان عين النمر بين الأصفر الذهبي اللامع والأحمر العميق وتدرجاتهما المختلفة، وكل لون يُعبّر عن مستوى معين من الطاقة الحيوية والقوة. ويُعتقد أيضًا أن لهذا الحجر خصائص روحية وسحرية، إذ يجمع بين الجمال الطبيعي والتأثير النفسي المهدّئ.
تُميّزه خطوطه الداكنة ولمعانه الحريري الذي يشبه بريق عين النمر الحقيقية، مما يجعله من الأحجار الكريمة الفريدة والمحبوبة عالميًا، سواء كرمز للحماية أو كقطعة فنية مبهرة في عالم المجوهرات.

الأوبسيديان (الزجاج البركاني)
المنشأ: أرمينيا
الأوبسيديان، ذو الأصل الأرمني، هو زجاج بركاني طبيعي يتكوّن عندما تبرد الحمم البركانية الحمضية المنبعثة من البركان بسرعة، مما يمنع تكوّن البلورات. عُرف الأوبسيديان واستُخدم منذ العصور ما قبل التاريخ، مما يجعله من أقدم المواد التي استخدمها الإنسان في صناعة الأدوات والأسلحة والأعمال الفنية. بفضل خصائصه الفريدة وحوافه الحادة عند كسره، أصبح الأوبسيديان مادة قيّمة ومتعددة الاستخدامات عبر التاريخ.
العقيق اليماني الأسود (الأونيكس)
المنشأ: شبه الجزيرة العربية، الهند، أمريكا الجنوبية
يُعدّ العقيق اليماني الأسود نوعًا صلبًا من حجر الأونيكس. وهو حجر كريم عريق استُخدم منذ العصور القديمة في صناعة المجوهرات وكحجر زخرفي للنقش والنحت. يتميّز بأهميته التاريخية الكبيرة، وكان موضع تقدير خاص لاستخدامه في النقوش الدقيقة وأعمال الكاميو الفنية. الشكل الأكثر شيوعًا للأونيكس المستخدم في هذه النقوش يتكوّن من قاعدة سوداء وطبقة علوية بيضاء، مما يخلق تصاميم مدهشة ومعقدة. هذا التباين بين الأسود والأبيض جعل الأونيكس خيارًا مفضّلًا لإنتاج نقوش دقيقة ومذهلة بصريًا.






